هل تم إنقاذ أستون مارتن الآن؟
ربما تم إنقاذ الشركة المصنعة للسيارات الرياضية الإنجليزية من خلال أموال المستثمرين الجدد.

هل تم إنقاذ أستون مارتن الآن؟
خلف شركة تصنيع السيارات الرياضية الإنجليزية أستون مارتن، تقف شركة أستون مارتن لاجوندا القابضة، التي يملكها الملياردير الكندي لورانس سترول إلى حد كبير.
استحوذ Stroll على حصة أغلبية في الشركة المصنعة لكي يصبح نشطًا في Formula 1. وقد اندمجت Aston Martin الآن بقوة هناك، ولكنها تتجول حاليًا في خط الوسط السفلي مع ابن Stroll Lance وSebastian Vettel كسائق (بطل العالم للفورمولا 1 أربع مرات).
سمعنا مؤخرًا الكثير من الأشياء غير السارة عن أستون مارتن: ارتفاع الديون، والوضع المالي السلبي، وانخفاض أسعار الأسهم.
الآن هناك أخبار جيدة: قام صندوق الدولة السعودي بشراء سيارة أستون مارتن بشكل كبير. قرأت حوالي 771 مليون يورو. وهذا يجعل الصندوق الحكومي ثاني أكبر مساهم في أستون مارتن بنسبة 17 بالمئة. ولا يزال لورانس سترول هو المساهم الرئيسي ورئيس مجلس الإدارة مع اتحاد Ywe Tree التابع له، والذي يمتلك 18.3 بالمائة من الأسهم.
تعتبر مرسيدس بنز أيضًا مستثمرًا رئيسيًا. وتمتلك الشركة 9.7 بالمئة من أسهم أستون مارتن. يتم تشغيل السيارات الرياضية على الطرق الإنجليزية أيضًا بواسطة محركات Mercedes-AMG. ويعتمد فريق الفورمولا 1 أيضًا على قوة محرك مرسيدس-بنز.
يبدو أن الاستثمار الفخم لا يضمن بقاء العلامة التجارية التقليدية فحسب. وتؤكد أستون مارتن أن الضخ المالي سيضمن نموًا مستدامًا وطويل الأمد في المستقبل.